تعرف على أدلة وجود الخالق سبحانه وتعالى، والآيات الكونية الظاهرة الدالة على ذلك
ربما كانت أخطر سقطات العلماء ( وليس العلم تصورهم أن فهمنا للآليات الفيزيائية التي تعمل في الطبيعة ينفى وجود إله صمم وخلق ويدير الكون، أي أنهم خلطوا بين الآلية
من كمال الإسلام اتساقه مع العقل، فمن تأمل عقيدة الإسلام وتشريعاته ومبادئه وأخلاقياته اتضح له أن الإسلام متَّسق تماما مع العقل السلم
ما يأتي من زمان إلا ويظهر فيه من الأدلة والبراهين ما يدل على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ما بين فينة وأخرى يتوصل الإنسان إلى حقائق ذكرها القرآن الكريم، والتي كانت سبباً لرجوع كثير من رواد العلوم الطبيعية إلى الحق وتمسكهم به
ما إن يحصل الملحدون على دليل يرون أنه يؤيد اعتقادهم، إلا ويظهر تصادمه مع الحقائق الكونية عبر الاكتشافات العلمية المستمرة
كان السبب الأكبر لعودة كثير من الملحدين إلى طريق الهداية وإقرارهم على الأقل بوجود خالق لهذا الكون هو العلم الذي توصلوا له
العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه، لكن لا يعني ذلك عدم وجود الشيء، ولا يمكن الحكم بما توصلت إليه من معرفة على ما لم تعرفه.